الخميس 21 نوفمبر 2024

قصه واقعيه

موقع أيام نيوز

إمرأه متزوجة منذ 16 سنة.. فضلا ً اقرأوا هذه القصة المؤثرة:

تقول إحدى الداعيات أنها كانت تلقي محاضرة في إحدى المراكز، وكانت المحاضرة عن فضل الصدقة.

وبعد انتهاء المحاضرة قامت الحاضرات بالتبرع بما هو موجود معهن من نقود أو حلي.

وتقول الداعية: أتتني إحدى الحاضرات وأعطتني عقداً من الذهب كانت تلبسه،

وتقول بأنه كان ثميناً ومليئاً بالألماس.

رفضت هذه الداعية أن تأخذه في البداية نظراً لكون العقد ثميناً جداً،

لكن هذه المرأة أصرت عليها أن تأخذه، وقالت للداعية بأن هذا العقد غالي عليها ولكن لن تبخل به في سبيل الله.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فأخذته الداعية مع مجموعة المجوهرات لأحد محلات الذهب لبيعه والتصدق بثمنه،

فقال لها البائع بأنه يجب أن يزيل الفصوص ثم يزن الذهب لبيعه.

وعندما انتهى من نـزع الفصوص أراها شيئاً غريباً شعر وأظافر تحت الفصوص.

وتقول الداعية: كنت في شغف لمعرفة قصة هذه المرأة، فألقيت محاضرة ثانية في نفس المركز وأتت صاحبة العقد،

وبعد انتهاء المحاضرة أتت للداعية وقالت لها بأنها شعرت بارتياح كبير بعد الصدقة، فأرتها الداعية الشعر و….

فألقيت محاضرة ثانية في نفس المركز وأتت صاحبة العقد، وبعد انتهاء المحاضرة أتت للداعية وقالت لها بأنها شعرت بارتياح كبير بعد الصدقة، فأرتها الداعية الشعر والأظافر _

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

عمل سحر _ وأخبرتها كيف وجدتها. .

فقالت المرأة:

هل تصدقين أن لي 16 عامًا أعيش مع زوجي وأولادي كالأغراب لا علاقة بيني وبينهم،

وعندما تصدقت بالعقد فجأة عادت الأمور كما كانت واجتمعنا لأول مرة على سفرة واحدة ونمت مع زوجي وكأن شيئًا لم يكن، وأن هذا العقد هدية من أعز صديقاتي!!.

عرفتوا حين يقولوا: “احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة”.

يقول الدكتور عبد العزيز التميمي:

من أقوى أسلحتي بعلاج الناس نفسيًا أو عضويًا من هم أو مصيمن 

سؤال بسيـــط جدًا هل تصدقت اليوم؟.

هل أطعمت أي مخلوق؟. هل تصدقت كي ترى السعادة وَالراحة وَالفرج؟

كسرة خبز…يوميًا على الأقل!. هل تستطيع فعل ذلك؟. نعم… إنها الصدقة…كلنا يريدها ”

وتبسمك في وجه أخيك صدقة” فالإنسان المعافى يحتاجها قبل المړيض، وَالمريض بعد المړض،

وَالأحياء يفعلونها عن الأموات. وأنت تتصدق قل: اللهم إن هذه الصدقة عن كل مسلم وَمسلمة وَمؤمن وَمؤمنة الأحياء منهم وَالأموات) كي تأخذ الأجر عن مليارات المسلمين، “بإذن الله تعالى”