قصه سيدنا ابراهيم عليه السلام كامله باللغه العامة بقلم هبة الله
به عليكم سلطانا ۚ فأي الفريقين أحق بالأمن ۖ إن كنتم تعلمون
وفي يوم من الأيام...
سيدنا إبراهيم لقي الناس قاعدين طول النهار قدام التماثيل بيعبدوها ومش بيتحركوا من قدامها..
ولقي أبوه قاعد معاهم..
سيدنا إبراهيم سألهم
إيه التماثيل إللي انتوا قاعدين قدامها طول النهار دي
قالوا إحنا لقينا اباءنا وأجدادنا بيعبدوها.. فعبدناهم!
إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون
قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين
فسيدنا إبراهيم رد عليهم..
هما كانوا غلط وانتم كمان بتعملوا غلط زيهم..
قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال لهم
ربكم اللي مفروض تعبدوه هو رب السموات والأرض وهو اللي خلقهم وخلقنا وانا متأكد ان ده الحق والصح..
وقالهم
أقسم بالله هتشوفوا هعمل ايه في أصنامكم دي بعد لما تمشوا وتسيبوها..
وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين
وفعلا في يوم من الأيام كان عندهم زي عيد بيخرجوا فيه بره مدينتهم
وقالوا لسيدنا إبراهيم تعالي يلا معانا ..
سيدنا إبراهيم كان تعب من قومه اللي رافضين كلامه ومصممين انهم يعبدوا شوية حجارة ..
فسيدنا إبراهيم بص في السما وفكر في حل وقالهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سيدنا إبراهيم راح المعبد اللي مليان أصنام..
لقي الناس حاطين كل أنواع الأكل الجميل قدام الأصنام! فاكرين ان كدة الصنم ربنا بتاعهم هيحبهم ويعملهم اللي هما عاوزينه!
سيدنا إبراهيم بص للأصنام وقالهم
إنتم مش هتاكلوا !!.... أيه مالكم مش بتنطقوا !!!
سيدنا إبراهيم مسك فأس ونزل تكسير في كل الأصنام.. خلاهم فتافيت ماعدا واحد..!!
أكبر واحد فيهم سابه سليم وعلق الفأس علي رقبته
وسابه ومشي.!!
رجع الناس لمدينتهم ودخلوا عند اصنامهم لقوها متكسرة فتافيت...!!
فناس منهم ردت
احنا سمعنا ولد بېهدد أصنامنا اسمه إبراهيم!
فقالوا هاتوا إبراهيم ده قصاد الناس كلهم عشان نشوف حكايته إيه ونسمع عمل كدة ليه!
وهو ده بالضبط إللي كان عايزه سيدنا إبراهيم عليه السلام. إن الناس تعرف هو عمل كدة ليه ..
جابوا سيدنا إبراهيم قصاد كل الناس فعلا وسألوه
إنت اللي عملت كده في الآلهة بتاعتنا
قالهم بسخرية
لا ده الصنم الكبير اللي عمل كدة ! هو اللي كسر باقي الأصنام ! حتى أسألوهم كده !
الناس بصوا لبعض وفكروا لثواني وحسوا انهم أكيد غلط .
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
بس برضو رجعوا لعنادهم وقالوا
إنت عارف إن دول ما بيعرفوش ينطقوا !
سيدنا إبراهيم قالهم
يعني انتم بدل ما تعبدوا ربنا بتعبدوا أصنام لا تقدر تضر ولا تقدر تنفع
أنا متضايق منكم ومن آلهتكم اللي خلتكم من غير عقل .
ردوا بعصبية
يلا نحرقه پالنار .. نحرق إبراهيم وننصر الآلهة بتاعتنا اللي حطمها ..لازم يتعاقب عشان نخلي الآلهة بتاعتنا هي اللي كسبانة
ومسكوا سيدنا إبراهيم وعملوا ڼار عظيمة وجمعوا الناس عشان يشوفوا العڈاب اللي هيتعذبه ورموا سيدنا إبراهيم عليه السلام فيها
قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون . قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم ..
قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون . فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون . ثم نكسوا على رءوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون . قال أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم . أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون .