قصه طفله
كان سرحان بس في جمالها اللي عامل زي لوحة فنية غاية في الروعة
عزيز اتنحنح وقال ... طب تعالي معايا أنا هاسعدك
جميلة ما كانش قدامها حل الا انها تروح مع عزيز قصره وصلوا القصر وقال لمراته فريدة أنه هيحتاج جميلة في شغلهم فريدة وافقت أن جميلة تعيش معاهم مر شهر وعزيز كل يوم حب جميلة بيكبر جواه لحد ما ف يوم فريدة سافرت لوالدتها تركيا
عزيز اتجرأ ودخل اوضة جميلة وكان سکړان
عزيز قرب من جميلة وهي اتخضت وقامت من السرير وقالت پخوف ... عزيز بيه عايز حاجة
عزيز أخدها في وقال ... عايزك انتي يا جميلة انتي عملتي فيا ايه أنا مش قادر ابعد عنك اكتر من كده .. ما تخافيش يا جميلة انا بحبك اوي
عزيز وهو بيشم شعرها ... عزيز بس عزيز بس يا جميلة
جميلة كانت مړعوپة بس مع الاسف عزيز قدر يتخطي حدوده معاها ومع الأسف برضو أن كل حاجة كانت برضاها
بعد شهر بالظبط جميلة اكتشفت انها حامل وقالت لعزيز
جميلة... انت لازم تتجوزني يا عزيز بيه
عزيز .. اتجوزك ازاي يا جميلة انا راجل متجوز وانتي لسة ١٥ سنة يعني صغيرة
عزيز ... ما تقلقيش يا جميلة أنا هاتصرف
عودة من الفلاش باك
جميلة كانت الدموع نازلة من عينيها .. بحبك يا عزيز وهافضل احبك مهما تعمل فيا وتئذيني
انجل صحيت وجميلة اخدتها ونزلوا تحت شافوا والدة فريدة قاعدة معاها قامت جميلة اخدت انجل وخرجوا يقعدوا في الجنينة ..
مارد قال پغضب چحيمي ... انجيييييل ...
مارد خلص شغله بدري ورجع عشان كان قلقان علي انجل وصل بعربيته ع القصر نزل وقلع النضارة الشمس بتاعته بص لقي ولد عنده حوالي ١٤ سنة بيسوق عجلة وانجل وراه ومتبتة في وسطه وبيضحكوا
الولد وقف العجلة وشاور لمارد وقال ... ماااارد هاي
مارد قرب پغضب چحيمي وبص لانجل بنظرة مرعبة وقال .. اطلعي فوق
انجل ببرأة .. أنا عملت ايه دا اياد كان بيفسحني
مارد بص لها بنفس النظرة المرعبة وقال. .. فووق
انجل بلعت ريقها واټرعبت بجد وهزت راسها ورمشت عينيها كذا مرة ورا بعض من التوتر وجريت علي فوق علي طول
اياد بيحاول ينزل من الوضع اللي هو فيه .. ن نزلني يا مارد بقي أنا مكانش قصدي قصدي حبيت هزارها
مارد نزله واياد جري علي القصر بعصبية وهو بيقول ... والله لاقول ل نناه جولنار
مارد مسح شعره بإيده وقال .. هي كمان شرفت دا شكل اليوم باين من أوله
ودخل مراد وهو بيعصر علي نفسه لمونة عشان يبقي لطيف
فريدة ... مارد نناه جولنار وصلت من تركيا انهاردة هي واولاد خالتك تعالي سلم عليهم يا ماما
مارد بابتسامة صفرا واضحة اوي
... ازيك يا جولنار هانم
جولنار ... اهلا يا مارد مش بتسأل علي نناه الا لما هي تسأل عليك
مارد ... شغل بقي اعذريني
جولنار ... سلم علي لمار بنت خالتك
مارد لف ناحية لمار ومد أيده ... ازيك
لمار بنت عندها ١٨ سنة لفت ايديها حوالين رقبة مارد واتشعلقت في وهمست في ودنه ... وحشتني علي فكرة
مارد فك ايديها من رقبته وقال بجمود .. حمد الله ع السلامة
فريدة ... مارد اطلع غير هدومك وخد لمار وإياد واطلعوا اتفسحوا برا
مارد عشان يسايرها قال ببرود.. اوك
وطلع علي اوضته علي طول فتح الباب ودخل وقفله بالمفتاح
بص لقي انجل قاعدة مربعة ايديها ورجليها وبتهز في من العصبية ومكشرة
مارد وهو بيقلع قميصه
... انا قولتلك ايه قبل كده أنا مش قولتلك ما تكلميش اي حد غريب اجي القيكي بتتصرمحي مع الواد الملزق