الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

قصه مثيره

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


ان الشقه لا يوجد بها احد وكانت داخله وكانها لسه قايمة من النوم علي الصحون قبل أن تلبس شئ او تغسل حتي وجهها
داخله لابسه روب شفاف وانا دخلت عليها بدون قصد وهي ترفع يدها علي ارفف المطبخ تبحث عن الصحون المطلوبه واذا بالروب يتفك وتنظري لي وتنصدم هي مني ومن وجودي وانا اټصدم مما رأيت من جمال جسمها.
ودخلت مسرعا علي غرفتي حتي تخرج من خجلها وتروح علي شقتها

ومع اليل قدمت لي الاعتزار وانا قدمت لها الأمان
ولا كان حصل شئ ولا رأيت منها شئ
ومع ذلك كان الموقف لا يفارق خيالي
ومع الايام تعبت زوجتي بفترة من دور برد. وقعدة فالبيت بدون عمل
حيث مكثت اسبوعين بالبيت بدون ما ترجع للشغل وصاحب الصيدليه جاب وحده مكانها وخلاص قولت لزوجتي الا تذهب تاني كدا ملكيش مكان هناك
انتي تقعدي بقي فالبيت وطنشي
قالت ماشي
وانا متواصل في عملي ديمنا
وفي يوم طلبت من زوجتي ان تصحيني بعد الساعة اربعه الفجر مباشرة لان معي فالسيارة طلبية وأدوية ولازم امشي بدري لان احتمال اروح جنوب الصعيد اليوم والسفر بعيد
وفعلا صحتني اخدت شاور ولبست وخرجت من البيت علي السيارة
وبعد ساعتين من خروجي وانا فالطريق جاءتني رساله عالواتس اب من زوجتي مكتوب فيها محمود خرج يلا تعال.... واتحزفت الرساله قبل ما افتحها بس انا شوفتها في اشعارات الفون وعندما دخلت عالرسائل لقيتها محزوفه
والشك دخل راسي وبدأت افكر ايه الرساله دي وبعتها لمين اكيد تقصد بيها حد ووصلت عندي بالغلط.
وبدأت اراجع أفكاري ما بين اعرفها اني شوفت الرساله وما بين اني اتجاهل الموضوع واحاول اوصل انا للحكايه من نفسي وبهدؤء
بعد ما وصلني رساله عالواتس اب من زوجتي مكتوبه محمود خرج يلا تعال وتمت حزفها قبل ما افتحها بس هي ظهرت معي بالاشعارات
قعدت حيران ياتري بتقول لمين اني خرجت ويلا تعال
وبعد حيرة وتفكير ما بين ابعت لها رساله اسألها ومابين اتجاهل الحوار وابحث انا بنفسي وراء خيانتها بهدؤء
قررت اكتم الحوار وابحث انا بهدؤء
وكملت سفري عشان كان معي أدوية ولازم توصل
وتاني يوم باليل رجعت البيت
علي زوجتي وجدتها نائمة نوم عميق حتي انها لن تشعر بدخولي الشقة
قررت اصحيها تجهز لي اكل والشاور
وداخل عليها لسه بصحيها عيوني جت علي تلفونها المرمي جنبها عالوسادة وكانها نامت وهي تتصفح به
رجعت عن صحيانها وأخذت التلفون ورجعت به بهدؤء عالصاله حاولت افتحه ولكن وجدت عليه باسورد قوي
أخذته ورجعته مكانه وانا كاتم داخلي الغيظ
وصحيتها تعملي اكل
وفعلا فاقت ودخلت المطبخ تعملي الاكل وقعدت معي لحد ما اكلت وانا حاسس انها عايزة تسألني عن حاجه وكانها منتظرة اني اني اسألها انا عن الرساله المحذوفه
ولكن انا مثلت دور اني ولا فيه اي شي
وهنا حسيتها ارتاحت من تفكيرها في الموضوع وقمنا علي النوم
ونمنا صحينا تاني يوم كنت اجازة وقاعد طول اليوم فالبيت وعمال افكر في طريقه تثبتلي خيانتها بعيد عن اني اواجهه بدون دليل
جتلي فكرة اطلب منها تلفونها اعمل منه مكالمه بس للاسف اول ما مسكت تلفونها وهي فتحته لي
دخلت عالواتس وجدت جميع المحادثات محزوفه حتي الا بيني وبينها
بدأت اټجنن وعقلي طار بس في نفس الوقت كاتم
وقعدت افكر لمدة أسبوع في طريقه اخري
الي ان في يوم وجدت حكايه في الراديو وانا ماشي في السيارة بتحكي حكايه غريبه بس نفس حكايتي خېانه زوجيه كانت عبارة عن قضيه ست قټلت زوجها لانه خاڼها
ولما سالها المذيع كيف عرفتي انه بيخونك من البدايه
جاوبت كان ديمنا علي علاقه بستات علي التلفون وكل
 

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات