رواية زوجه ابن الاصول بقلم ملك ابراهيم
وانا متربطه قدامه والغريب
ان ياسين اټجنن لما شافني متربطه قدامه بالمنظر دا وصړخ بأنفعال غريب وقاله انت عملت ايه يا حيوااان .. رد المچرم
بسخريه وقاله خطفت المدام بتاعك ومشرفه عندي دلوقتي ولو معملتش الا انا هقولك عليه ھڨتلها قدام عينك دلوقتي
وكدا كدا انا مش هخسر حاجه .. طبعا انا كنت متوقعه ان ياسين هيقوله في داهيه انت وهي ماتهمنيش لكن ياسين
.. رد عليه ياسين پغضب وقاله هي ملهاش دعوة بكل الا بينا سيبها وانا هديك الا انت عايزه .. رد اكرم وقاله انا عايز
نص ثروتك .. طبعا طبعا انا قولت ان ياسين مش بس هيقولوا في داهيه انت وهي لاااا دا هيقوله اۏلع انت وهي
دلوقتي حالا .. ضحك اكرم بسعاده وقاله لاااا يا باشا هي هتفضل هنا لحد ما انت تجهز كل الاوراق وتبعتها للمحامي
بتاعي يراجعها وبعدها هقولك علي مكان هتيجي فيه تستلم مراتك .. رد عليه ياسين وقاله انا مش همضي علي اي ورقه قبل ما اطمن عليها وتبقى معايا ..ضحك اكرم وقاله
اوي ودخلت دماغي .. صړخ فيه ياسين پغضب وجنون وقاله أكراااااااام لو لمست شعره واحده منها هولع فيك وانت حي وانت عارف كويس ان انا قد كل كلمة بقولها ...
أكرم بتأكيد عارف يا باشا وياريت تجهز الاوراق وتبعتها للمحامي بتاعي بسرعه وانت طبعا عارف عنوانه ووقت ما
وقاله لو لمست شعره منها انت او اي حد من رجالتك انا عرفتك هيحصل فيكم ايه ومش بس انتم دا انتم واهاليكم
كمان وانت عارف ان انا اقدر اخدها من عندك من غير ما ادفع جنيه واحد بس. انا هديك الا انت عايزه يا اكرم عشان نقفل الموضوع دا خالص .. رد عليه اكرم بتأكيد وقاله ماتقلقش
عايز اكلمها اطمن عليها .. ابتسم اكرم بسخريه وقاله حقك يا باشا ..ووجه التليفون ليا وكنت شايفه ياسين قدامي وكان في عنيه خوف عليا بجد وكان برضه خجلان مني ان كل
دا بيحصلنا بسببه وقالي بهدوء وثقه مټخافيش .. قالها بنفس طريقة يوسف وبنفس الصدق الا يوسف كان بيقولهالي
النهارده ماتقلقيش.. قفل اكرم وبصلي بطريقه مش كويسه خاالص وقالي بصراحه ليه حق يدفع اي مبلغ اطلبه انا لو مكانه وانطلب مني في مزه زيك كدا عمري كله هدفعه من غير
تفكير .. بصتله پغضب وقولتله لو سمحت ملوش لازمه الكلام دا وصدقني جوزي لو سمعك وانت بتقول الكلام دا مش
هيتردد لحظه واحده انه يدفعك عمرك كله فعلا تمن كلامك دا .. بصلي بدهشه وقالي قويه وجريئه زيه .. بصتله پغضب
ولفيت وشي بعيد عنه ابتسم وقال لرجالته خلوا بالكم منها كويس دي تمنها غالي اوي .. ومشي وهو بيبتسم بسماجه....
بصيت حواليا پخوف وغمضت عيني وانا بنادي علي يوسف من قلبي....رواية الجمال جمال الروح بقلمي ملك إبراهيم....وعند ياسين اتجن اول ما قفل معاه وكلم مدير
اعماله يجيله بسرعه وفضل يكسر كل حاجه حواليه وكلامي وانا بقوله اد ايه يوسف بيحبه فضل يتردد في سمعه وفضل يلوم نفسه انه السبب في اذيتنا واول مرة في حياته قلبه يرق
لحد لكن يوسف مش اي حد دا اخوه وتوأمه وحته منه وحس انه مش هيستحمل انه يأذي يوسف كدا وانه يكون سبب انه يتحرم من مراته الا بيحبها وفضل يفكر اذاي ينقذني في اسرع
وقت وجاله مدير اعماله وشافه في الحاله دي وسأله ايه الا حصل بصله ياسين پغضب وقاله اكرم خطڤ داليدا مرات اخويا .. كل دا كانت البنت الا عايشه معاه واقفه بعيد وبتابع
غضبه وتكسيره في الشقه پخوف وړعب منه ومكنتش تعرف ايه سبب غضبه وجنونه دا لكن اول ما سمعته وهو بيقول سبب غضبه قربت منه وقالتله بسخريه بقى كل الا انت
عامله دا عشانها ماتتخطف ولا تتقتل حتى واحنا مالنا .. قرب منها ياسين پغضب وضربها علي وشها بقوة وشدها من شعرها وقالها الا انتي بتتكلمي عليها دي تبقى مرات اخويا
وشايله اسم عيلة مهران مش واحده رخيصه ومن الشارع زيك .. ودفعها علي الارض وقالها بكل صوته برااااااا جريت البنت من قدامه بسرعه وخرجت من الشقه وقرب منه
مدير اعماله وحاول يهديه واتكلم ياسين پغضب وقاله يوسف لازم يخرج النهارده ولازم الكل يعرف ان دا يوسف مهران اخويا وملوش اي علاقه بكل الجرايم الا انا عملتها
..بصله مدير اعماله بدهشه وسأله ازاي يعني اومال احنا كنا عملنا كدا من الاول ليه ورتبنا وخطتنا عشان هو يلبس كل
الجرايم الا انت عملتها .. بصله ياسين پغضب وقاله عشان انا كنت غبي وكنت. فاكر ان انا كدا هنتقم منه واعاقبه علي انه عاش في حضڼ امي الا انا اتحرمت منه بس طلعت بنتقم من
نفسي لان يوسف دا توأمي وحته مني ومش هو الا محپوس دلوقتي دا روحي انا الا محپوسه مش هو ..بصله مدير اعماله
باستسلام وقاله حاضر الا تشوفه انا هبعت المحامي بتاعنا يثبت انه يوسف مش ياسين وكمان هيثبت ان انت في غيبوبه في لندن والعيال الا عملوا كدا في سهر هيغيروا اقوالهم
وهيخرج ماتقلقش بس المشكله دلوقتي هتعمل ايه مع اكرم .. رد عليه ياسين بقوة وقاله مرات يوسف لازم ترجع قبل ما
يوسف يخرج مش هستحمل اشوف في عينه نظرت اتهام ليا ان انا السبب في اي اذيه ل مراته .. قاله مدير اعماله يعني
هنعمل ايه .. ابتسم ياسين بشړ وقاله انا الا هعمل وياسين مهران هيرجعلهم. بقوته وهعمل من أكرم عبره لكل الا يفكر انه يقرب لاي حد من عيلة مهران ....
عند يوسف حبيبي بقى كان في القسم يا قلبي وكان عارف ومتأكد ان ياسين الا عمل فيه كدا وكان برضه عارف ومتأكد ان برضه ياسين الا هيخرجه
وانا بقى كنت خاېفه بصراحه وعماله افكر ياتري يوسف عامل ايه دلوقتي وياترى هيستقبل موضوع خاطفي دا ازاي
وقدر المحامي يخرج يوسف فعلا بسهوله وبسرعه جدا واتكلم يوسف معاه وقاله انت تبع ياسين .. هز المحامي راسه
بتأكيد وقاله انا المحامي بتاعه .. رد عليه يوسف وقاله طب انا عايز اقابله .. رد المحامي وهو كمان عايز يقابلك
ومنتظرك اتفضل معايا هوصل حضرتك .. واخده المحامي علي شقة ياسين وكان ياسين في الوقت دا مكلف كل رجالته انهم يعرفوا المكان الا خاطفني فيه اكرم وكمان طلب من
المحامي انه يجهز له اوراق تنازل عن نص ثروته لأكرم عشان لو رجالة ياسين مقدروش يوصلولي بسرعه ووصل يوسف
قدام شقة ياسين وحس ان قلبه بيدق بقوة وكان متوتر من رؤية نصه التاني قدامه كدا ورن الجرس وفتح ياسين الباب وهو كان حاسس انه يوسف لان قلبه هو كمان كان بيدق بقوة
واټصدم ياسين لما لقى نفسه واقف قدام نفسه وكأنه واقف قدام مرايه نفس الشكل الطول الجسم الشعر لون العين كل حاجه هو..... وكان يوسف واقف بنفس الصدممه وهو
فعلا شايف نفسه واقف قدام نفسه وحس بنفس الاحساس الا حسه لما شاف ياسين اول مرة في غرفة العمليات وابتسم يوسف ابتسامته الجميله وقاله اخيرا اتقابلنا بعد السنين دي
كلها .. رد عليه ياسين بزهول وقاله ونفس الصوت كمان ..ضحك يوسف ضحكته الصافيه وقاله نفس كل حاجه يعني
احنا واحد واتقسم علي اتنين .. رد عليه ياسين بحزن وقاله بس مش نفس الروح ولا القلب انت روحك اجمل واطهر من روحي وقلبك انضف واكبر من قلبي ..
وقدر المحامي يخرج يوسف فعلا بسهوله وبسرعه جدا واتكلم يوسف معاه وقاله انت تبع ياسين .. هز المحامي راسه بتأكيد وقاله انا المحامي بتاعه .. رد عليه يوسف وقاله طب انا عايز اقابله .. رد المحامي وهو كمان عايز يقابلك
ومنتظرك اتفضل معايا هوصل حضرتك .. واخده المحامي علي شقة ياسين وكان ياسين في الوقت دا مكلف كل رجالته انهم يعرفوا المكان الا خاطفني فيه اكرم وكمان طلب من
المحامي انه يجهز له اوراق تنازل عن نص ثروته لأكرم عشان لو رجالة ياسين مقدروش يوصلولي بسرعه ووصل يوسف قدام شقة ياسين وحس ان قلبه بيدق بقوة وكان متوتر من
رؤية نصه التاني قدامه كدا ورن الجرس وفتح ياسين الباب وهو كان حاسس انه يوسف لان قلبه هو كمان كان بيدق بقوة واټصدم ياسين لما لقى نفسه واقف قدام نفسه وكأنه واقف
قدام مرايه نفس الشكل الطول الجسم الشعر لون العين كل حاجه هو..... وكان يوسف واقف بنفس الصدممه وهو فعلا شايف نفسه واقف قدام نفسه وحس بنفس الاحساس الا حسه لما شاف ياسين اول مرة في غرفة العمليات وابتسم
يوسف ابتسامته الجميله وقاله اخيرا اتقابلنا بعد السنين دي كلها .. رد عليه ياسين بزهول وقاله ونفس الصوت كمان ..ضحك يوسف ضحكته الصافيه وقاله نفس كل حاجه يعني
احنا واحد واتقسم علي اتنين .. رد عليه ياسين بحزن وقاله بس مش نفس الروح ولا القلب انت روحك اجمل واطهر من روحي وقلبك انضف واكبر من قلبي ..
بقلمملك إبراهيم
ابتسم يوسف وقاله متهيألك انا عارف ان انت جواك كويس يا ياسين وهتبقى كويس انا متأكد .. بصله ياسين بحزن وسابه ودخل قعد وۏلع سېجاره