رواية سما
ولكن لم يجده وباب الفيلا مفتوح فعلم انه خرج من باب الفيلا ظل ېصرخ ينهار اسود دا لو خرج مش هيعرف يرجع تانى والهانم تسود عشتى
خرجت سما مسرعه للخارج تبحث عنه ومعها الخادم
نظرت سما لم تجد سامر ولكن وجدت نفسها خارج الفيلا
فنظرت يمين وشمال وجدت الخادم ملهى عنها ف تابع
الجزء السادس والاخير من قصة سما والمجهول
وطلع يجري على بره ينظر على سامر ولكن لم يجده وباب الفيلا مفتوح فعلم انه خرج من باب الفيلا ظل ېصرخ ينهار اسود دا لو خرج مش هيعرف يرجع تانى والهانم تسود عشتى
خرجت سما مسرعه للخارج تبحث عنه ومعها الخادم
فنظرت يمين وشمال وجدت الخادم ملهى عنها ففكرت فى الهرب وترك كل شيء خلفها وفعلا استغلت انشغال الخادم فى البحث عن سامر وابتعدت عن الفيلا وظلت تسير ولكن لا تدري إلى أين تذهب فهى ليس لديها اى أوراق وإثبات للشخصية
وظلت تسير دون وجهه فتفاجئت بسامر جالس فى جانب احد الطرق خائڤ لا يدرى ماذا يفعل فأقتربت منه ووقفت أمامه تفكر اتتركه وتذهب ام تعيده للفيلا ولكن قد يروها ويعيدوها لحبستها
وفعلت ذلك فعلا عادت له واخذت بيده وعندما نظر إليها وتعرف عليها دخل قلبه الاطمئنان وسار معها ظلت تسير وتسأل حتى وصلت فعلا للسفاره ودخلت ولديها سامر وقابلت احد العاملين بالسفاره وحكت له الموضوع فقال لها هاتى اوراقك ومستنداتك وتعالى اشوف ممكن نعمل ليكى ايه بس دا هياخد وقت وإجراءات طويله لازم تشوفى ليكى سكن ودخل تعيشي عليه لحد ما نقدر نوصل لحل وانا فى