الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية سما

انت في الصفحة 11 من 15 صفحات

موقع أيام نيوز


ولكن لم يجده وباب الفيلا مفتوح فعلم انه خرج من باب الفيلا ظل ېصرخ ينهار اسود دا لو خرج مش هيعرف يرجع تانى والهانم تسود عشتى 
خرجت سما مسرعه للخارج تبحث عنه ومعها الخادم 
نظرت سما لم تجد سامر ولكن وجدت نفسها خارج الفيلا 
فنظرت يمين وشمال وجدت الخادم ملهى عنها ف تابع
الجزء السادس والاخير من قصة سما والمجهول

فقال ربنا يستر ويكون البواب قافل الباب لحسن الهانم كانت بعتاه مشوار هو والخادم الاخر وكانت منبها عليا اخد بالى منكم 
وطلع يجري على بره ينظر على سامر ولكن لم يجده وباب الفيلا مفتوح فعلم انه خرج من باب الفيلا ظل ېصرخ ينهار اسود دا لو خرج مش هيعرف يرجع تانى والهانم تسود عشتى 
خرجت سما مسرعه للخارج تبحث عنه ومعها الخادم 
نظرت سما لم تجد سامر ولكن وجدت نفسها خارج الفيلا 
فنظرت يمين وشمال وجدت الخادم ملهى عنها ففكرت فى الهرب وترك كل شيء خلفها وفعلا استغلت انشغال الخادم فى البحث عن سامر وابتعدت عن الفيلا وظلت تسير ولكن لا تدري إلى أين تذهب فهى ليس لديها اى أوراق وإثبات للشخصية 
وظلت تسير دون وجهه فتفاجئت بسامر جالس فى جانب احد الطرق خائڤ لا يدرى ماذا يفعل فأقتربت منه ووقفت أمامه تفكر اتتركه وتذهب ام تعيده للفيلا ولكن قد يروها ويعيدوها لحبستها 
فتركته وذهبت ولكن بعد ان ابتعدت قليلا فكرت فى أمره ان لم يستطع العوده ماذا سيكون مصيره سيتشرد وېموت جوعا وعطشان فصعب عليها ففكرت ان تأخذه وتتجه للسفارة التابعه لبلدها لعل يسمعها احد ويساعدها وتريهم حالة زوجها التى هو عليها لعلهم يرأفوا بحالها ويساعدوها 
وفعلت ذلك فعلا عادت له واخذت بيده وعندما نظر إليها وتعرف عليها دخل قلبه الاطمئنان وسار معها ظلت تسير وتسأل حتى وصلت فعلا للسفاره ودخلت ولديها سامر وقابلت احد العاملين بالسفاره وحكت له الموضوع فقال لها هاتى اوراقك ومستنداتك وتعالى اشوف ممكن نعمل ليكى ايه بس دا هياخد وقت وإجراءات طويله لازم تشوفى ليكى سكن ودخل تعيشي عليه لحد ما نقدر نوصل لحل وانا فى
 

10  11  12 

انت في الصفحة 11 من 15 صفحات